
كشركة جولدن جيتواي القابضة، ننظر إلى الابتكار على أنه ليس فقط وسيلة للتطوير الداخلي للمؤسسة، بل أيضًا الأداة الأساسية لتقديم قيم أعلى لعملائنا، والقطاعات التي نخدمها، وللعالم بأسره.
يعكس هذا النهج تصميمنا على البحث عن الأفضل وإنتاجه في كل المجالات، بدءًا من تحسين منتجاتنا وخدماتنا، وصولاً إلى طرق عملنا وهيكلنا التنظيمي.
في ظل التسارع الكبير في المنافسة العالمية والتغيير اليوم، يُعتَبر التعامل مع الابتكار كأولوية استراتيجيّة ضرورة حاسمة ليس فقط لتشكيل الحاضر، ولكن أيضًا لرسم المستقبل. انطلاقًا من هذا الوعي، يعمل مكتب إدارة الابتكار التابع لجولدن جيتواي القابضة على جعل عمليات الابتكار أكثر منهجية، وتشاركية، واستدامة.
عمليات الابتكار المنهجية
إنّ جهودنا في مجال الابتكار لا تستند على الصدف، بل تُدار وفق خطة واضحة ومعايير منهجية دقيقة.
تتضمن مراحل عملياتنا الأساسية ما يلي:
بفضل هذا الهيكل المنهجي، لا نشجّع الإبداع الفردي فحسب، بل نضمن أيضًا تحويل الأفكار المبتكرة إلى إنتاج ذي قيمة مؤسسيّة.
ثقافة الابتكار التشاركية والمفتوحة
في جولدن جيتواي القابضة، الابتكار ليس مسؤولية مجموعة محدّدة فقط، بل هو عملية يشترك فيها جميع زملائنا.
من خلال نهج الابتكار المفتوح، أصبحت معارف وخبرات الأفراد على جميع المستويات جزءًا لا يتجزأ من عمليات تطوير الأفكار. وبذلك، نتمكن من تحسين عملياتنا الداخلية وتقديم حلول أكثر ابتكارًا لعملائنا وقطاعاتنا باستخدام قوة العقل الجماعي.
بالنسبة لنا، كل فكرة تُمثّل إمكانية، وكل مساهمة تُمثّل خطوة نحو بناء الأفضل.
في رؤيتنا للمستقبل، الابتكار ليس مجرّد هدف، ولكنه رحلة مستمرة نسيرها يدًا بيد مع جميع موظفينا.